– الإخلاص لله تعالى في الدعاء ، قال الله تعالى : ( وما أمروا إلا
ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) البينة/5 ، والدعاء هو العبادة ، كما
في الحديث .
– أن يسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى ، قال تعالى : ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) الأعراف/180 .
– الثناء على الله تعالى قبل الدعاء بما هو أهله والصلاة على النبي صلى
الله عليه وسلم ، قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد
الله والثناء عليه ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليدع بعد بما
شاء ) . صححه الألباني
– استقبال القبلة ، لحديث : … فاستقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم
القبلة ثم مد يديه فجعل يهتف بربه … فما زال يهتف بربه مادا يديه مستقبل
القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه . . . رواه مسلم.
-رفع اليدين ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن ربكم تبارك
وتعالى حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا ) صححه
الألباني
-اليقين بالله تعالى بالإجابة ، وحضور القلب ؛ لقول النبي صلى الله عليه
وسلم : ( ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب
دعاء من قلب غافل لاه ) حسنه الألباني
-الإكثار من المسألة ، فيسأل العبد ربه ما يشاء من خير الدنيا والآخرة ،
والإلحاح في الدعاء ، وعدم استعجال الاستجابة ، لحديث : ( يستجاب للعبد ما
لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ، ما لم يستعجل ، يقول : قد دعوت ، وقد دعوت ،
فلم أر يستجيب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء ) متفق عليه.
– الجزم فيه ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يقولن أحدكم :
اللهم اغفر لي إن شئت ، اللهم ارحمني إن شئت ، ليعزم المسألة ، فإن الله لا
مكره له ) متفق عليه .
– التضرع والخشوع والرغبة والرهبة وإخفاء الدعاء وعدم الجهر به ، قال الله تعالى : ( ادعوا ربكم تضرعا وخفية ) الأعراف/55
– الدعاء ثلاثا
– إطابة المأكل والملبس ، جاء في الحديث : ( ..ثم ذكر الرجل يطيل السفر
أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ،
وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنى يستجاب لذلك ) رواه مسلم
إرسال تعليق