أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته
رواه مسلم
فقد “بهته”، أي: قلت عليه البهتان وهو كذب عظيم يبهت فيه من يقال في حقه.
إرسال تعليق