انتسب رجلان على عهد موسى ، فقال أحدهما : أنا فلان بن فلان ، حتى عد تسعة فمن أنت لا أم لك ؟ قال : أنا فلان بن فلان ابن الإسلام ، فأوحى الله إلى موسى أن قل لهذين المنتسبين : أما أنت أيها المنتسب إلى تسعة في النار فأنت عاشرهم في النار ، وأما أنت أيها المنتسب إلى اثنين في الجنة فأنت ثالثهما في الجنة
إرسال تعليق